أشمون
أشمون مدينة قديمة منذ العصور الفرعونية وأسمها الفرعوني مكون من أش بمعنى أرض وآمون أسم الإله الخفي الأعظم عند المصريين القدماء وعليه تكون أرض الله وليست أرض القمر كما ترجمت خطأ ، فسيناء هي أرض القمر وليست أشمون.
مركز اشمون
مكتبة الطفل والشاب فى سمادون مركز اشمون تعد مدينة اشمون اكبر مراكز محافظة المنوفية وهى لها الترتيب الثانى على مستوى مراكز جمهورية مصر العربية من حيث المساحة وعدد القرى التابع لها ويصل عدد القرى والكفور التابعه لها إلى اكثر من 65 قرية وكفر .. تتميز اشمون بانتاج اجود انواع القطن وبعض المحاصيل الزراعية الاخرى كالبطاطس وذلك يرجع إلى جودة وخصوبة اراضى المركز ككل ... كما يتميز مركز اشمون بنسبة التعليم العالية بين ابناؤه حيث انخفضت معدلات الامية بشكل مقبول نتيجة تزايد الوعى إلى اهمية التعليم والدور الذى يلعبه فى حياتنا . ورئيس مركز ومدينة اشمون هو اللواء ابو المعاطى الدكرورى، و نائبه هو السيد المحاسب محمد عبود .. و اللواء ابو المعاطى الدكرورى هو رائد نهضة مركز ومدينة اشمون لما قدمه من جهد كبير فى تطوير مرافق المركز وخدماته بالكامل حتى أن اشمون قد حصلت على المركز الاول على مستوى الجمهورية فى جمال المدن وتكامل خدماتها .
مركز و مدينة أشمون
مركز و مدينة أشمون يبلغ تعداد سكانها المتوقع عام 2000 حوالي 71845 نسمة و المساحة الكلية لمدين أشمون 6151 فدان و يحدها من الشرق محافظة القليوبية أي فرع دمياط و من الغرب محافظتى الجيزة و البحيرة و من الشمال محافظة الغربية و تشترك الحدود الجنوبية للمحافظة مع مدينة القناطر الخيرية التابعة لمحافظة القليوبية، و تبعد الحدود الجنوبية لمحافظة المنوفية عن القاهرة الكبرى حوالى 25 كم
تمثال فى الحصن الرومانى باشمونأما عن المناطق الأثرية بمدينة أشمون فيوجد بها جامع العمري فقط ولكن يتبع لمركز أشمون قرية ساقية أبو شعرة و التي تقع شمال شرق مركز أشمون و يحدها من الشرق فرع دمياط و من الجنوب قرية شنواى و من الغرب قرية سملاي و من الشمال قرية كفر الفرعونية و تبعد عن قرية سنتريس حوالى كيلومتر.
عدد سكان القرية تقديري عام 2000 حوالي 12632 نسمة.
من أهم الصناعات بالقرية و هي صناعة السجاد اليدوي التي بدأت في أوائل الستينيات و طورت هذه الصناعة في نهاية الثمانينات و استخدمت الحيلة الذهبية 140 عقدة و هي انتاج متميز.
معالم أشمون
تقع أشمون غرب فرع رشيد وكانت تسمى أشمون جريس أو الجريسات تمييزا عن اشون طناح وغيرها ، ولقد عادت الريادة لأشمون بين مدن مصر بعد حصولها على لقب أجمل مدينة مصرية بعد أن كانت أسوء مدينة وذالك بفضل الله أولا ثم جهود أهلها والأستاذ أبوالمعاطي الذي قاد حملة الإصلاح هو والمهندس اشرف بدر الدين فوضحت الجهود المضيئة على أرضية الظلام الذي سادها لعقود طويلة وتاتي عبقرية هذا الرجل بأنه استفاد من جهود كافة أطياف سكان أشمون بغض النظر عن انتمائتهم الحزبية والدينية (وهو ماتفتقده القيادات المحلية المصرية) فكان ينظف في شوارع أشمون المهندس والطبيب والمحامي والمدرس والفلاح والعامل الحزبي والمعارض ، وتحت قيادة أحبت عملها وشعب أحب قيادته كانت النتيجة أجمل مدينة ثم هبت رياح الغضب على أشمون وتركت بلا قيادة وتراجعت الجهود وبدأت الأشجار في الذبول والزبالة في محاصرة أشمون وعاد الناس يترحمون على أيام أبوالمعاطي الحاكم الأسطوري لمدينة أشمون في العصر الحديث والذي ضرب المثل في كبح جماح الطفوليين من النواب فئة الخملة التي أبتليت بهم اشمون.
وبأشمون حصن روماني أثري تحت المسجد العمري القديم ومن مشاهير أشمون أحمد أبو مدين الأشموني أستاذ السيوطي ، وأشمون حاليا أكبر مراكز محافظة المنوفية وهى لها الترتيب الثانى على مستوى مراكز جمهورية مصر العربية من حيث المساحة وعدد القرى التابع لها حيث يصل عدد القرى والكفور التابعه لها إلى أكثر من 65 قرية وكفر.
كانت أشمون تتميز بإنتاج أجود انواع القطن وبعض المحاصيل الزراعية الاخرى كالبطاطس وكان ذلك راجعا إلى جودة وخصوبة اراضى المركز ككل.
كما يتميز مركز اشمون بنسبة التعليم العالية بين ابنائه حيث انخفضت معدلات الأمية بشكل مقبول نتيجة تزايد الوعى إلى أهمية التعليم والدور الذى يلعبه في حياتنا ، وقد حصلت أشمون على المركز الاول على مستوى الجمهورية في جمال المدن وتكامل خدماتها.
مركز ومدينة أشمون يبلغ تعداد سكانها المتوقع عام 2000 حوالي 71845 نسمة والمساحة الكلية لمدينة أشمون 6151 فدان ويحدها من الشرق محافظة القليوبية يفصل بينها وبين أشمون فرع دمياط ومن الغرب محافظتى الجيزة بفصلها عن أشمون فرع رشيد ومحافظة البحيرة (محافظة) ومن الشمال محافظة الغربية وتشترك الحدود الجنوبية للمحافظة مع مدينة القناطر الخيرية التابعة لمحافظة القليوبية ، وتبعد الحدود الجنوبية لمحافظة المنوفية عن القاهرة الكبرى حوالى 25 كم.
أما عن المناطق الأثرية بمدينة أشمون فيوجد بها المسجد العمري بأشمون فوق الحصن الروماني بأشمون ،ومعظم قرى أشمون ترجع للعصر الفرعوني وبها آثار كانت من نصيب لصوص الأثار ولحق بتلالها الأثرية الإهمال من جانب مصلحة الأثار كتل أبشاتي أوما يعرف بكوم أوسيم والكوم الأحمر ب طليا وأثار مهملة ب طهواي و البرانيةوغيرها الكثير ونظرا لطبيعة الأرض الطينية الزراعية وسوء الصرف إهترءت الأثار بها و يتبع لمركز أشمون قرية ساقية أبوشعرة المنتجة
المواد الخام --
الصوف العادي من الأغنام مع استخدام القطن و الحرير و يتراوح تكلفة انتاج المتر من هذا السجاد حوالي ألف و سبعمائة جنيه و يبلغ عدد العاملين بالقرية حوالي 90% من أهالي القرية و تمول هذه المشروعات بقروض من جمعية الأسر المنتجة التابعة لوزارة الشئون الاجتماعية أو الصندوق الاجتماعي.
-- التسويق:-
عن طريق تجار و وسطاء بسوق المنتج إلى الدول الأوروبية و العربية و يلاقي هذا المنتج رواجا و إقبالا داخليا و خارجيا
للأمانة منقول